يسهم استخدام الطاقة المتجددة في تعزيز النمو الاقتصادي وتوفير فرص العمل في القطاعات المختلفة للطاقة المتجددة.
كما يمكن أن تؤثر البنية التحتية اللازمة لتوليد الطاقة الكهرمائية على النظم البيئية بطريقة سلبية.
تعدُّ الطاقة الناتجة طاقة نظيفة للغاية، ويُحصَل عليها من خلال الاعتماد الكامل على الطاقة الكامنة في المياه -أو ما يُسمَّى طاقة الوضع- وتحويلها إلى طاقة حركية ينتج عنها طاقة كهربائية.
تراجع استخدام طاقة الرياح بعد اختراع جيمس واط الآلة البخارية في نهاية القرن الثامن عشر.
توفير الطاقة والاعتماد الذاتي: يمكن أن توفر الطاقة المتجددة فوائد اقتصادية عن طريق تقليل تكاليف الطاقة والاعتماد على مصادر محلية.
تنمية الصناعات الجديدة وتحفيز الابتكار والبحث العلمي في هذا المجال.
الطاقة النوويّة: هي أهم أنواع الطاقة البديلة، التي تعتبر الأمل الكبير لإنتاج وتوليد التيّار الكهربائي، حيث أصبحت إقامة مفاعلات نوويّة سلميّة لإنتاج الطاقة، من الأشياء البديهيّة التي تسعى معظم الدول لأجلها.
قبل عصر الثورة الصناعية كان اعتماد البشرية على الطاقة محدودا للغاية ومرهونا بالنمط المعيشي البسيط. فمن أجل توفير الحرارة اللازمة، كانوا يستعينون بأشعة الشمس، أو بحرق الخشب والقش، وللتنقل كانوا يستعينون بالخيول والجمال أو الرياح في توجيه السفن الشراعية، وإنجاز بعض الأعمال كالحرث، فكانت الحيوانات خير معين.
هي تجميع الغازات المنبعثة من المخلفات النباتية كالاشجار والخضار وبقايا مخلفات قصب السكر وغيرها من المخلفات التي تقوم بالانبعاث واصدار غازات منها الميثان والذي يتم تجميعه ويستخدم لاحقا في تطبيقات عديدة منها تشغيل محطات الطاقة الكهربائية بواسطة حرقة مثلة مثل الغاز الطبيعي(الاحفوري) المستخرج من باطن الأرض.
أنواع الطاقة المتجددة ومصادرها
الحصول على المياه الساخنة لاستخدامها في الاستحمام والتنظيف والغسيل، وذلك باستخدام المجمعات الشمسية، وهي تعدُّ أرخص أنواع الطاقة على الإطلاق.
قد تكون هناك حاجة إلى التطور التكنولوجي المستمر لتحسين أداء وفعالية هذه التقنيات.
تتميز الطاقة المتجددة بأنها شاهد المزيد تستمد من مصادر طبيعية مثل الشمس والرياح والماء والبيولوجيا الحيوية، هذا يجعلها البديل الأفضل مما نتستخدم اليوم والذي ينضب يوما بعد آخر.
تؤثر ثلاثة عوامل أساسية على كمية الطاقة التي يمكن للتوربين استخلاصها من الرياح: سرعة الرياح، وكثافة الهواء، ومنطقة الجرف.